العمل لوقت متأخر أو ممارسة ألعاب الفيديو أو استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.
هناك العديد من أنواع الأدوية الطبية التي يتم وصفها خصوصاً لفئة الشباب وكبار السن لأنهم يُعانون من الأرق
التزم بالنوم والاستيقاظ في الوقت ذاته كل يوم، بما في ذلك أيام العطلات الأسبوعية.
العلاج بالضوء، إذ يمكن تعديل ساعة الشخص البيولوجية عن طريق النوم في وقت مبكر والاستيقاظ مبكرًا، لكن يجب التحدث مع الطبيب للحصول على توصيات بشأن هذا العلاج.
لنتعرّف على أنواع الأرق، وأسبابه، وكيفية التخلص منه في المقال الآتي:
حرقة المعدة: يمكن أن يؤدي الانزعاج الناتج عن تكرار الارتجاع أو حرقة المعدة إلى قلة النوم في الليل، ويمكن أن يزيد ذلك من الشخير، وخطر توقف التنفس أثناء النوم.
هو عدم البدء في إستخدام أي دواء منوم من تلقاء نفسك دون الرجوع إلي الطبيب المختص والذي يُشخص حالتك
العوامل البيئية المحيطة، مثل الضوضاء أو الضوء، أو درجة الحرارة.
في حالة التشخيص يتم قياس الأرق، ويستخدم لذلك ثمانية معايير مختلفة لكي توضح نسبة النوم، وهو يعتبر مقياس شامل للفرد على نمط نومه، فعند الشعور بأي عرض من أعراض هذا المرض يتم استشارة الطبيب المختص لكي يقدم التشخيص المناسل، وحتى يستطيع الطبيب اتخاذ اللازم عليه أن يعرف بعض المعلومات عن المريض، مثل: التاريخ الطبي السابق، والفحص البدني.
تغير مستوى نشاطك. يمكن أن تقل وتيرة نشاطك البدني أو الاجتماعي. ويمكن أن تؤدي قلة النشاط إلى اضطراب جودة النوم ليلاً.
تجنب تناول الكافيين في الساعات التي تسبق موعد النوم، لأنه من الممكن أن تتداخل مع جودة النوم، وتعطل دورة نومك.
وعادةً ما يكون هناك بعض الآثار الجانبية لهذه الأدوية، مثل النعاس المفرط خلال فترة النهار، ويمكن أن تتسبب في إدمان هذه الأدوية، لذلك يجب على المريض أن يستشير الطبيب المختص أولاً في هذه الأدوية ومعرفة الآثار الجانبية اتبع الرابط لها.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
يرتبط الأرق المزمن مع وجود أمراض أو ظروف نفسية أخرى مسببة له.